روايات

رواية طفلة العاصم الفصل الثامن عشر 18 بقلم ندى أحمد

رواية طفلة العاصم الفصل الثامن عشر 18 بقلم ندى أحمد

رواية طفلة العاصم الجزء الثامن عشر

رواية طفلة العاصم البارت الثامن عشر

رواية طفلة العاصم الحلقة الثامنة عشر

ثريا بجدية: اظن يا عاصم مفيش كلام بعد كده انت لازم تطلق حور حالا مظنش ان بعد اللى عملته تنفع تبقى على اسمك
عاصم : هاتى المأذون
حور بصت بصدمة
بينما نظرات ثريا و كارما اللى فيهم شماتة فى حور
عاصم شد حور من ايديها و دخل بيها اوضتها
حور دخلت اوضتها لقيتها زى ما هى مفيش حاجة اتغيرت من مكانها

عاصم بص لحور : انتى ليه مشيتى انا كل يوم كنت بتع*ذب من غيرك كنت كل يوم ادخل اوضتك انام فيها و كارما مش مراتى يا حور مش مراتى سامعة كويس و لما شوفتينا ده كان قدام الناس علشان حمزة طلع ابوه يبقى صاحب عمرى و متجوز و مخلف و مش عايز اخ*رب بيته و هو مش عايز يرمى ابنه و محدش يعرف ان حمزة مش ابنى لحد انهاردة لان ابوه معترفش بيه قبل ما يم*وت الشهر اللى فات و وصيته اخلى بالى من حمزة اما كارما فى هى كل شوية تيجى بحجة حمزة و انا كل مرة بوقفها عند حدها و عمرى ما بصيت لها ولا بشوف واحدة تانية غيرك يا حور بس انتى روحتى عملتى ايه روحتى قاعدتى عند راجل غريب شهرين فى بيته و كمان بيحكيلى اد ايه هو واقع فى غرامك
عاصم شد حور من ايدها : انطقى يا حور حبيتيه حبيتى فهد جوبينى
حور فضلت تعيط و ساكتة
عاصم افتكر سكوتها ده انها بتحب فهد
عاصم: صحيح هتقولى ايه
حور بدموع و انفعال : محبتش غيرك يا عاصم ولا هعرف احب غيرك بس حتى لو مش حمزة ابنك متنساش انك خو*نتنى مع كارما فى يوم من الايام
عاصم : افهمى مكنتش فى وعى
حور : لو حصل العكس و قولتك مكنتش فى وعى هتسمحنى و تغفرلى
عاصم : لاء مكنتش هسمحك يا حور

حور : بتطلب ليه العكس لو انت مش هترضى على نفسك كده
عاصم : علشان انتى كل حاجة بنسبالى يا حور انتى بنتى و اختى و مراتى و حبيبتى و ملكى لوحدى
حور : انا مش هقدر يا عاصم كل ما اشوفك مع كارما بفتكر كل حاجة مش قادرة أتجاوز و انسى
عاصم : لو فعلا حد محتاج ينسى هيبقى انا انسى نظرة الإعجاب اللى فى عين فهد ليكى و هو بيقولى انه عايز يتجوزك يا هانم و بكل بجاحة بتقوليلى عايزة اروح له
عاصم بانفعال : ازاى قعدتى فى بيته كل ده حصل ايه انطقى
حور بعياط : والله محصل حاجة انا معتبرة فهد اخويا او شخص بعزه مش اكتر و هو كمان محترم و عمره ما حاول يضايقنى بالعكس يا عاصم و انا كنت عايشة معه هو و مامته و اخته و اغلب الايام كانت مامته بتنام معايا او اخته عمرى يا عاصم ما كنت أتصور انى اهون عليك و عايز تطلقنى
عاصم : انا مش هطلقك بس لازم اتأكد الاول

حور : تتأكد من ايه
عاصم : انك لسه بن*ت
حور : 😳😳
استوب

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفلة العاصم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى